يمن ديلي نيوز
: أعلنت مهمة الاتحاد الأوروبي “أسبيدس”، اليوم الخميس 18 أبريل/ نيسان عن إتمام الفرقاطة الفرنسية سلسلة جديدة من عمليات الحماية لسفن تجارية وتأمين مرورها في البحر الأحمر.
وتعتبر هذه العملية الثانية التي تقوم بها الفرقاطة الفرنسية في حماية سفينة تجارية منذُ انضمامها إلى مهمة الاتحاد الاوروبي مطلع العام الجاري.
وقالت “أسبيدس” في بيان مقتضب تابعه “يمن ديلي نيوز”: “أتمت الفرقاطة الفرنسية سلسلة أخرى من مهام الحماية المباشرة للسفن التجارية في منطقة العمليات”.
وذكر البيان أن مهمة الاتحاد الأوروبي تتمتع بتفويض دفاعي بحتة، وأنها تساهم في تعزيز الاستقرار والازدهار الإقليميين من خلال توفير السلامة للبحارة وحماية الثروات العالمية المشتركة.
وفي يناير المنصرم، أعلنت هيئة الأركان الفرنسية إرسال سفينة عسكرية ثالثة إلى مياه الشرق الأوسط لتعزيز وجودها العسكري والقيام بمهام “الأمن البحري” في البحر الأحمر.
وكان الاتحاد الأوروبي قد أطلق عمليته البحرية “أسبيدس” في 19 فبراير/شباط الماضي بهدف تأمين السفن التجارية في البحر الأحمر والمياه الدولية والإقليمية من الهجمات التي تشنها جماعة الحوثي المصنفة إرهابية.
ويتكون أسطول “أسبيدس” من عدة سفن وفرقاطات حربية، وطواقم بحرية من ثماني دول أوروبية هي: (بلجيكا، اليونان، هولندا، السويد، إستونيا، ألمانيا، فرنسا، إيطاليا).
وتتركز مهمة الاتحاد الأوروبي في حماية السفن التجارية من هجمات الحوثيين فقط، حيث تقتصر مهمتها على الدفاع، ولا يحق لها استهداف مواقع الحوثيين في المناطق البرية.
مرتبط
الوسوم
فرقاطة فرنسية
مهمة الاتحاد الاوروبي
البحر الأحمر
نسخ الرابط
تم نسخ الرابط
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
تلوح في الأفق فرصة لإطلاق عملية برية ضد الحوثيين تنفذها قوات يمنية مناهضة للميليشيا، غير أن أبعاد هذ
توقع الخبير العسكري الأردني اللواء المتقاعد فايز الدويري، السيناريوهات المحتملة للتدخل البري الأم
تشهد المملكة العربية السعودية تحولاً لافتاً في سياسات سوق العمل مع إعلانها الأخير عن إطلاق تأشيرة عم
أعلن تحالف قبائل محور شعيب، اليوم، جاهزيته الكاملة للمشاركة في معركة تحرير العاصمة اليمنية صنعاء من
في خطوة تعكس بصيص أمل وسط سنوات الصراع الطويلة، أعلنت الحكومة اليمنية رسمياً عن افتتاح مطار المخا ال
تشهد العاصمة اليمنية صنعاء موجة بيع غير مسبوقة للعقارات والأراضي السكنية والتجارية، والتي يُعتقد أن