يمن إيكو|أخبار:
ذكرت وزارة الصحة العامة والسكان بالحكومة اليمنية، اليوم الأحد، أن هناك اشتراطات صحية جديدة على اليمنيين الراغبين في أداء فريضة الحج والعمرة، وأنها تجري الاستعدادات اللازمة لتوفير اللقاحات وتشكيل الفرق الفنية المختلفة.
جاء ذلك خلال اجتماع للجنة متابعة الاشتراطات الصحية للحجاج والمعتمرين، عُقد اليوم في عدن، برئاسة وزير الصحة الدكتور قاسم بحيبح، لمناقشة الترتيبات الخاصة بالاشتراطات الجديدة للمسافرين إلى الأراضي المقدسة لأداء الحج والعمرة، وفق ما نشرته وكالة الأنباء “سبأ” التابعة للحكومة اليمنية، ورصده موقع “يمن إيكو”.
وبحسب الوكالة، فإن الاجتماع استعرض آلية توفير اللقاحات اللازمة للحمى الشوكية، وشلل الأطفال، والانفلونزا، وكوفيد.
وأقر الاجتماع “تحديد مركز في كل محافظة لاستقبال طالبي التحصين من الحجاج والمعتمرين، وإعطاء اللقاحات وفقاً للضوابط والشروط اللازمة بوزارة الصحة، بحسب المعايير العالمية”، كما أقر “إنشاء وتهيئة منصة إلكترونية تتلقى طلبات الحجاج والمعتمرين ومن خلالها توزع اللقاحات والشهادات على المحافظات بحسب الاحتياجات”.
وقال مصدر في شركة عاملة بقطاع الحج والعمرة إن الحاج أو المعتمر اليمني سيحتاج ابتداء من شهر فبراير المقبل إلى شهادة صحية بأخذ لقاحات، من بينها الحمى الشوكية.
وكانت هيئة الطيران المدني في السعودية أصدرت، قبل أيام، تعميماً لشركات الطيران يتضمن توجيهات بضرورة التأكد من حصول المسافرين على التطعيمات اللازمة لأداء العمرة، مشيرة إلى أن هذا الإجراء سيشمل جميع الجنسيات بدون أي استثناء، مؤكدة أنه سيتم منع غير الملتزمين بأخذ تلك التطعيمات من دخول المملكة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
ورد الآن.. اشتباكات واقتحامات وزارات حكومية وتصاعد الصراع بين الميليشيا واخلا القصر الرئاسي (التفاصي
نفت مصادر رسمية صحة الأنباء التي تداولتها بعض الصفحات التابعة لمليشيات الحوثي الإرهابية، والتي زعمت
غادر رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي، اليوم الأحد، العاصمة عدن، إلى المملكة العربية ا
أثار البيان الصادر عن المجلس الانتقالي الجنوبي خلال الساعات الماضية وتابعه مأرب برس، موجة انتقادات و
مسؤول أمريكي يكشف عن تعاون رشاد العليمي مع الحوثيين .. يجب عليه التنحي وإلا سيواجه الاعتقال
كشفت مصادر محلية، عن صدور دعوات لإخلاء عدد من الأحياء السكنية في العاصمة اليمنية صنعاء، تحسبًا لقصف