صحيفة 17يوايو/ خاص
التقى رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، بالأمين العام لحزب الشعب الديمقراطي "حشد" الدكتور صلاح مصلح الصيادي.
وناقش رئيس مجلس الشورى وأمين عام حزب "حشد"، المستجدات على الساحة الوطنية، وأهمية الدور الوطني الذي تقوم به الأحزاب السياسية ووسائل اعلامها، في مواجهة المد الإيراني في المنطقة، والتي تمثل "مليشيا الحوثي"ذراعه في اليمن.
وتطرق اللقاء، إلى العديد من القضايا المحلية والإقليمية والدولية، في ظل التصعيد الحوثي المستمر على مختلف الأصعدة، منها حملات الاعتقالات الهستيرية في مختلف المناطق التي تسيطر عليها المليشيا، بتهمة التحضير للاحتفال بالعيد الوطني الـ 62 لثورة 26 سبتمبر المجيدة، كما شملت الاعتقالات المشاركون في إيقاد شعلة الثورة المباركة، ورفع العلم الوطني، وكانت الاعتقالات والملاحقات قد طالت قيادات سياسية وشخصيات اجتماعية وناشطين وناشطات.
وأشاد الدكتور بن دغر، بالمواقف الوطنية والنضالية لحزب "حشد" وانحيازه الواضح والصريح إلى صف الشعب اليمني وتضحياته، لاسيما في المرحلة الحرجة التي تمر بها البلاد جرّاء انقلاب مليشيا الحوثي في سبتمبر 2014، على النظام الجمهوري واجتياح العاصمة صنعاء.
من جانبه، أعرب أمين عام حزب "حشد" عن شكره لرئيس مجلس الشورى، مثمناً حرصه المستمر على التواصل مع مختلف القوى والمكونات السياسية والوطنية المناهضة للانقلاب الحوثي، والذي من شأنه تعزيز موقف ووحدة الصف الوطني والجمهوري.
وجدد التأكيد على تمسك حزب "حشد" بالثوابت الوطنية، وأهداف الثورتين المجيدتين سبتمبر واكتوبر، باعتبارهما منارتان يهتدي بهما الشعب اليمني شمالاً وجنوباً، ولولاهما لما انعتق من عبودية الإمامة شمالا، والاستعمار جنوباً.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
اجبر قائد عسكري على مغادرة محافظة حضرموت، بتدخل مباشر من التحالف بقيادة السعودية والامارات، في مسع
اعلان سار ومبهج لملايين المواطنين، المطحونين جراء الحرب المتواصلة في اليمن للسنة العاشرة على التوالي
أصدر محافظ البنك المركزي أحمد أحمد غالب اليوم قرار رقم (24) لعام 2025م، بشأن ايقاف التراخيص الممنوحة
ألقت قوة أمنية في العاصمة عدن، فجر أمس، القبض على ثلاث فتيات وثلاثة شبان أثناء تواجدهم في ساحل أبين،
كشف مصدر عسكري إيراني لصحيفة الجريدة الكويتية، أن قيادة أركان الجيش الإيراني بدأت تحضيرات غير مسبوقة
أصدرت قيادة كتيبة الأمن الخاصة "حزم 4" بيانًا توضيحيًا ردًا على ما وصفتها بـ "الحملة