افادت مصادر خاصة لموقع المشهد الدولي ان المجلس الانتقالي وافق على الانسحاب التدريجي من محافظة المهرة وتسليمها كليا لقوات درع الوطن مع بقاء قواته في مدينة الوادي والصحراء.
وافادت المصادر ان طارق صالح ابلغ الجانب السعودي بموافقة الانتقالي على خفض التصعيد والانسحاب التدريجي. إلا ان رئيس مجلس القيادة الرئاسي والأشقاء في المملكة رفضوا ذلك رفضا قاطعا مؤكدين على ضرورة الانسحاب الكامل وعودة القوات من حيث أتت والبدء بخطة اصلاحات شاملة من ضمنها تشكيل حكومة برئاسة الاستاذ سالم بن بريك مع منحها صلاحيات شاملة
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news