دعا المبعوث الأممي إلى اليمن جميع الأطراف إلى التحلي بضبط النفس وتجنب أي خطوات قد تؤدي إلى تفاقم التوتر، مؤكداً أن الحوار البنّاء هو السبيل الأمثل لمعالجة المستجدات الراهنة.
وأوضح المبعوث الخاص أنه يتابع عن كثب التطورات في محافظتي حضرموت والمهرة، مشدداً على ضرورة التعامل بمسؤولية مع الأوضاع الميدانية والسياسية بما يضمن عدم تعقيد المشهد.
كما أشار إلى أهمية استمرار جهود الوساطة الإقليمية، مؤكداً أنه يواصل اتصالاته مع الأطراف اليمنية والإقليمية لدعم مسار التهدئة وتعزيز فرص التوصل إلى حل سياسي شامل يضع حداً للنزاع ويحقق تطلعات الشعب اليمني.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news