ذكرت مجلة "نيوزويك" الأمريكية: إن جذور الانقسام الليبي تعود إلى عام 2011 عقب الإطاحة بالقذافي
واضافت ..القذافي بنى لعقود شخصية لا تقهر، مدعومة بمشاريع بنية تحتية ضخمة، حتى تدخل حلف الناتو مباشرةً بحملة جوية ساحقة دعمًا للمتمردين.
-- الانتخابات التي أجريت عام ٢٠١٤ أسفرت عن أول أزمة كبرى، حيث أدت الخلافات السياسية والتفسيرات المتعارضة للدستور الناشئ إلى إنشاء مجلس النواب المنافسة المؤتمر الوطني كهيئة تشريعية ليبية.
-- حفتر، عاد للظهور بعد أن فر إلى الولايات المتحدة في التسعينيات، وأعلن عملية عسكرية ضد المؤتمر الوطني، فانزلقت ليبيا إلى حرب أهلية دون منتصر واضح.
الاشتباكات المتقطعة تستمر بين الفصائل الداخلية للحكومتين الرئيسيتين اللتين تدعيان السلطة الشرعية، حكومة الدبيبة والحكومة المدعومة من البرلمان.
- هناك مخاوف تلوح في الأفق من العودة إلى القتال، خاصة أن قرار السلام والحرب يتأثر في النهاية بأهواء القوى الأجنبية التي توسع نفوذها في ليبيا بشكل متزايد..
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news