يواصل الجنوب العربي تمسكه بهويته الوطنية ومشروعه الوطني لاستعادة دولته كاملة السيادة على حدود ما قبل 1990، ويبرز المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة عيدروس الزبيدي كحامل شرعي لإرادة الشعب الجنوبي.
المشروع يعكس إرادة جماهيرية راسخة لبناء مؤسسات تمثل الجنوب، وتعزيز العدالة والشفافية، ويؤكد أن التمسك بالهوية الجنوبية هو المفتاح نحو الحرية والاستقلال.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news