تواجه الخطوط الجوية اليمنية ضغوطًا متزايدة لاستئناف رحلاتها بين صنعاء وعمّان بعد توقف دام نحو خمسة أشهر، إثر القصف الإسرائيلي الذي دمّر نصف أسطولها.
وأفادت مصادر ملاحية أن الشركة تستعد لإضافة طائرة جديدة إلى أسطولها نهاية 2025، في محاولة لتخفيف الأزمة التي يعانيها ملايين اليمنيين، خصوصًا المرضى، نتيجة إغلاق مطار صنعاء.
ويضطر المسافرون إلى تكبّد تكاليف باهظة ومشاق كبيرة للسفر عبر مطار عدن، فيما يؤكد خبراء أن إعادة الرحلات تمثل "ضرورة إنسانية عاجلة" بعيدًا عن أي تجاذبات سياسية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news