دعا حقوقيون يمنيون إلى إنصاف الأطفال المتضررين من الحرب وإدماجهم في مسار العدالة الانتقالية، في ظل استمرار الانتهاكات الجسيمة ضدهم، وعلى رأسها تجنيد الأطفال الذي شكّل 88.7% من الانتهاكات.
وأشار تقرير صادر عن تحالف رصد إلى أن الهجمات على المدارس والمستشفيات حرمت أكثر من مليون طفل من التعليم، بينما وصف الإطار القانوني لحماية الطفل في اليمن بـ"الشكلي" نتيجة ضعف التشريعات والانقسام المؤسسي.
وأكد الخبراء ضرورة تأهيل الأطفال نفسياً ومجتمعياً، وإنشاء لجنة وطنية لتوثيق الانتهاكات وضمان حماية فعالة، تمهيداً لعدالة انتقالية تراعي حقوق الطفل وتمنع تكرار الانتهاكات.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news