رحل الرئيس اليمني الشهيد ابراهيم الحمدي فبكى عليه اليمن من اقصاه الى اقصاه و شهدت البلد اكثر مأساة في رحيلة وبالرغم من سنواته القليلة لكنه بنا فيها المؤسسات والدولة المدنية الحديثة , فكانت الفاجعة الكبرى في 11اكتوبر 1977 حيث تم اغتياله بطريقة بشعة بعد دعوته لوجبة غداء.
قيل ان و الشيخ محمد متولي الشعراوي من على منبر جامع الأزهر في العاصمة المصرية القاهرة بعد استشهاد الرئيس إبراهيم الحمدي رحمة الله تغشاة قال "لقد كان في اليمن السعيد شجرة خضراء مثمرة كثيفة الظلال قطعوها وسالت دموعه على خديه"وأبكى الحاضرين معه في خطبة الجمعة وصلى عليه صلاة الغائب .
غداً تحل على اليمن وكل محبيه الذكرى 48 لإغتيال الشهيدالمقدم إبراهيم الحمدي
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news