يجب أن نتعلم و نقول لبعضنا : " أختلف معك و لكن أحترمك كإنسان وشريك في هذا الوطن"
اي ان الكلمة الطيبة هي جسر النصر و احترام الاختلاف هو قوتنا الحقيقية ، بما معناه أن الوعي الثوري يجب أن يكون مظله للجميع تحت يافتت وطن جنوبي لكل وبكل أبناءه ،،،
وبالتالي تذكروا بأن الثورة الحقيقية تبدأ عندما نحرر عقولنا ونفسياتنا من الأستبداد والتخوين والدوران في فلك المؤامره حيث الأصل في الإنسان براءة الذمه مالم يثبت العكس ونضع النقاط على الحروف بعيدا عن الظلم والتهميش ونظرية المؤامره !
لذا نقول كل الآراء الإيجابيه الشريفة والنقد البنآ سلاح وطني جنوبي مادامت تجمع ولاتفرق توحد ولاتشتت لأجل وطن جنوبي يتسع لكل أبناءه من باب المندب غربا إلى المهره شرقا من خلال ارساء مداميك اركان دولته وبناء مؤسساته لدولة النظام والقانون والعداله المتساوية المنشوده وتنميه مستدامة بعيدا عن الجهويه والمناطقية والحزبية والعنصرية الهدامه النتنه كما قال عليه الصلاة والسلام اتركوها فإنها نتنه اي العنصريه ،
ويبقى اختلاف الرأي مايفسد للود قضيه ما دام الهدف واحد لأستعادة الجنوب بتماسك الجميع بأصطفاف وطني تحت قيادة فخامة الأخ الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزبيدي وكل احرار وصناديد وكوادر الجنوب الحر بإذن الله وتوفيقه ويبقى لن يضيع حق بعده مطالب ،،،
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news