بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خطته لإنهاء الحرب في غزة، ظهر رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير كأحد الشخصيات البارزة في "مجلس السلام" المقترح لإدارة القطاع، ما يثير الشكوك حول أهداف الخطة. ويشير محللون إلى أن الخطة قد تهدف لتجاوز المعارضة الإقليمية وتهجير سكان غزة، وأن قبول المقاومة لها قد يؤدي لخسارة موقفها العالمي ويخدم مشروع "صفقة القرن".
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news