“برّان برس” يرصد 17 لقاء عقده “رشاد العليمي” على هامش اجتماعات الأمم المتحدة

     
بران برس             عدد المشاهدات : 54 مشاهده       تفاصيل الخبر       الصحافة نت
“برّان برس” يرصد 17 لقاء عقده “رشاد العليمي” على هامش اجتماعات الأمم المتحدة

في حين دعا في كلمته أمام أعمال الدورة الـ 80 للجمعية العامة للأمم المتحدة، إلى تشكيل تحالف دولي فعّال، من أجل استعادة أمن واستقرار اليمن، حفل برنامج رئيس مجلس القيادة الرئاسي "رشاد العليمي" في نيويورك بلقاءات ثنائية مع عدد من قادة الدول ورؤساء الوفود المشاركة.

والإثنين الماضي 22 سبتمبر/ أيلول، وصل "رشاد العليمي" إلى نيويورك، للمشاركة في أعمال الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة، ومعه عضوا المجلس "عيدروس الزبيدي"، و"عبدالله العليمي" وفق وكالة الأنباء اليمنية سبأ (رسمية).

"بران برس"، رصد 17 لقاء عقدها رئيس مجلس القيادة، مع قادة دول ورؤساء بعثات ديبلوماسية، ومسؤولي الأمم المتحدة، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، والتي حضر أغلبها عضوا المجلس عيدروس الزبيدي وعبدالله العليمي، وناقش خلالها مجمل الأوضاع الاقتصادية والإنسانية في البلاد، ومخاطر تنامي الأنشطة الإرهابية للحوثيين، وتدفق السلاح الإيراني إليهم.

قادة دول أعضاء بمجلس الأمن

ففي الثلاثاء 23 سبتمبر/ أيلول، استهل "رشاد العليمي" سلسة لقاءاته، عقب مشاركته في افتتاحية أعمال الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة، بلقاء، قادة دول أعضاء في مجلس الأمن ولجنة العقوبات المنشأة بموجب قرار مجلس الأمن 2140.

حيث التقى بمعية عضوي المجلس، "إدجار رينكيفيتش"، رئيس جمهورية لاتفيا، مشدداً خلال اللقاء، على أهمية الدور الذي يمكن أن تلعبه جمهورية لاتفيا الصديقة لتعزيز فرص السلام في اليمن والمنطقة من خلال عضويتها في مجلس الأمن ولجنة العقوبات المنشأة بموجب قرار مجلس الأمن 2140. 

وشرح العليمي لرئيس جمهورية لاتفيا، الوضع في اليمن، وتداعيات الحرب المدمرة، التي أشعلها الحوثيون، لافتاً إلى أهمية الدور الذي يمكن أن تلعبه بلاده، إزاء الحفاظ على وحدة المجتمع الدولي حول الملف اليمني، ومضاعفة الضغوط الجماعية على الحوثيين.

وفي اليوم ذاته، التقى رئيس وزراء اليونان، "كيرياكوس ميتسوتاكيس" باحثاً معه مستجدات الأوضاع المحلية والعلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وفرص تعزيزها في مختلف المجالات، مثمناً موقف اليونان الداعم، ودورها الفاعل في تعزيز فرص السلام في اليمن والمنطقة من خلال عضويتها في مجلس الأمن ولجنة العقوبات المنشأة بموجب قرار مجلس الأمن 2140.

وفي اللقاء، تحدث العليمي، عن أهمية الامتثال الكامل والتنفيذ الفعّال لحظر الأسلحة، وتدابير الجزاءات المفروضة بموجب قرارات مجلس الأمن الدولي، بما في ذلك تعزيز دور آلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش في منع تدفق وتهريب الأسلحة والمخدرات إلى جماعة الحوثي المصنفة دولياً في قوائم الإرهاب، والمدعومة من النظام الإيراني.

وأشار إلى الدور المهم الذي تلعبه اليونان بصفتها رئيس للفريق الاممي المعني بالأطفال والنزاع المسلح، مؤكداً دعم اليمن لكل الجهود الرامية إلى منع تجنيد واستخدام الأطفال، كما أكد أهمية الدور اليوناني في دعم قدرات الحكومة اليمنية لحماية الممرات المائية، وردع التهديدات المشتركة، باعتبار ان أمن البحر الأحمر، وباب المندب ليس مسؤولية اليمن وحده، بل مسؤولية العالم بأسره.

قادة ورؤساء بعثات

إلى ذلك التقى "رشاد العليمي" الرئيس السوري "أحمد الشرع"، حيث تطرق الجانبان إلى المستجدات في البلدين، والعلاقات الثنائية وآفاق تعزيزها، وتطويرها على كافة المستويات، وسبل تنسيق المواقف إزاء القضايا والتطورات الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

وفي اللقاء، الذي حضره كذلك الزبيدي وعبدالله العليمي، أشاد رئيس مجلس القيادة، بالعلاقات التاريخية المتميزة بين البلدين الشقيقين، معرباً عن تقديره للحكومة السورية في إعادة افتتاح السفارة اليمنية بدمشق بعد سنوات من سيطرة جماعة الحوثي، العميلة للنظام الإيراني على مقر البعثة.

ويوم الثلاثاء كذلك، استقبل "رشاد العليمي"، ومعه عضو المجلس اللواء عيدروس الزبيدي، رئيس مجلس الوزراء بجمهورية مصر العربية، الدكتور مصطفى مدبولي والذي نقل إليه تحيات أخيه فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، وتمنياته للشعب اليمني الاستقرار، والسلام، والتنمية.

ووفق وكالة الأنباء اليمنية سبأ، تطرّق اللقاء للعلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الشقيقين، وآفاق تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، إضافة الى عدد من القضايا والمستجدات في المنطقة، والتنسيق الثنائي بين البلدين لمواجهة التحديات المشتركة.

والأربعاء 24 سبتمبر/ أيلول، استقبل الفريق الرئاسي، وزير خارجية مملكة البحرين، الدكتور عبداللطيف الزياني، حيث جدد "رشاد العليمي" في اللقاء التعبير عن شكر وتقدير اليمن لمملكة البحرين الشقيقة، على مواقفها المشرفة إلى جانب الشعب اليمني.

وتطرق اللقاء، إلى المستجدات، وتنسيق المواقف المشتركة للبلدين الشقيقين إزاء التطورات الإقليمية، والتحديات والقضايا ذات الاهتمام المشترك، وفيه أكد العليمي، أهمية دور مملكة البحرين كعضو بمجلس الأمن، ولجنة العقوبات، في تعزيز فرص السلام في اليمن والمنطقة على أساس مرجعياته المتفق عليها وطنيا وإقليميا ودوليا وعلى وجه الخصوص القرار ٢٢١٦.

أيضاً، التقى الرئيس عبداللطيف رشيد، رئيس جمهورية العراق، مناقشاً معه العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وآفاق تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، إضافة الى تبادل وجهات النظر إزاء عدد من القضايا، والمستجدات الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

كما التقى "رشاد العليمي" السبت 26 سبتمبر/ أيلول، ولي عهد دولة الكويت سمو الشيخ صباح خالد الحمد الصباح، متطرقين، إلى العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين، والشعبين الشقيقين، والآفاق الواعدة لتعزيزها في مختلف المجالات.

وناقش الجانبان "مستجدات الأوضاع اليمنية، والإقليمية، والدعم المطلوب لمسار الإصلاحات الاقتصادية والخدمية، واحتواء التداعيات الكارثية لهجمات المليشيات الحوثية الإرهابية على المنشآت النفطية، وسفن الشحن البحري".

ألمانيا الاتحادية

في محل إقامته، ناقش "رشاد العليمي"، ومعه عضو المجلس اللواء عيدروس الزبيدي، يوم الخميس مع وزير الخارجية بجمهورية المانيا الاتحادية الدكتور يوهان دافيد فاديفول، العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الصديقين، إضافة الى مستجدات الأوضاع المحلية، والتدخلات الألمانية والأوروبية المطلوبة لدعم جهود الإصلاحات الحكومية، وتعزيز موقف العملة الوطنية.

وفي اللقاء أشاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي بموقف جمهورية المانيا الاتحادية الى جانب الشعب اليمني، وقيادته السياسية، معرباً عن تطلعه الى مضاعفة التدخلات الاقتصادية والإنمائية، والإنسانية، لتحسين موقف العملة الوطنية والأوضاع المعيشية والخدمات الأساسية، واستكمال جهود الإصلاحات الشاملة.

كما تطرق إلى التهديدات الحوثية المستمرة للسلم والامن الدوليين، بدعم وثيق من النظام الايراني، من خلال الهجمات المتواصلة على خطوط الملاحة الدولية والتخادم الصريح مع التنظيمات الإرهابية، فضلا عن تزايد المخاطر المترتبة على استمرار تدفق السلاح الإيراني الى المليشيات الإرهابية.

الخارجية الأمريكية 

ويوم الخميس كذلك، استقبل الفريق الرئاسي، القائمة بأعمال مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى "مورا نامدار"، باحثاً معها العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الصديقين، وآفاق تعزيزها، وتطويرها، إضافة الى مناقشة مستجدات الأوضاع المحلية على كافة الأصعدة، والدعم الدولي المطلوب لجهود الإصلاحات الشاملة.

وطبقاً للإعلام الرسمي، جدد "رشاد العليمي"، الثناء على المواقف الأمريكية الداعمة لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة والشعب اليمني وتطلعاته إلى إنهاء انقلاب الحوثيين، واستعادة مؤسسات الدولة، والامن والاستقرار، والسلام.

كما أشاد بجوانب التعاون والشراكة القائمة في مجالات مكافحة الإرهاب، وتعزيز أمن الحدود والمنافذ البرية والبحرية، فضلاً عن الدور الأمريكي الفاعل في دعم آلية الأمم المتحدة للتفتيش، وتنفيذ قرار حظر الأسلحة الإيرانية المهربة إلى المليشيات الحوثية، وتجفيف مصادر تمويلها وأنشطتها الإرهابية، المزعزعة لأمن واستقرار اليمن، والمنطقة.

وزير خارجية روسيا

أمس الجمعة 26 سبتمبر، أيلول، التقى الفريق الرئاسي، وزير خارجية جمهورية روسيا الاتحادية "سيرجي لافرو"ف، والذي نقل في مستهل اللقاء، تحايا فخامة الرئيس فلاديمير بوتين، وتهانيه لليمن قيادة وحكومة وشعباً بمناسبة الذكرى الثالثة والستين لثورة ٢٦ سبتمبر.

اللقاء، تطرق إلى العلاقات الثنائية العريقة بين البلدين الصديقين، والفرص الواعدة لتوسيعها وتعزيزها بمختلف المجالات، على ضوء نتائج الزيارة المثمرة لفخامة الرئيس الى موسكو في مايو الماضي، إضافة إلى التحضيرات الجارية للقمة الروسية - العربية الأولى المقرر انعقادها في أكتوبر المقبل بمشاركة اليمن.

وفيه أشاد "رشاد العليمي"، بالعلاقات الثنائية المتميزة بين الجمهورية اليمنية، وجمهورية روسيا الاتحادية، والموقف الروسي الداعم للشرعية الدستورية، وحرص موسكو على إحلال السلام والاستقرار وإنهاء معاناة الشعب اليمني، وادانتها الدائمة للتهديدات الإرهابية المزعزعة لأمن الممرات المائية والسلم والامن الدوليين.

لقاءات اقتصادية

في هذا الجانب، التقى "رشاد العليمي" في مقر إقامته، ومعه عضو المجلس الدكتور عبدالله العليمي، نائب المدير التنفيذي لشركة هنت النفطية، ايغور سالازار.

وفي اللقاء الذي تطرق إلى فرص الشراكة بين الحكومة اليمنية، وشركة هنت الأميركية في مجال استكشاف وإنتاج وتصدير النفط والغاز، استمع رئيس مجلس القيادة، إلى إحاطة حول أنشطة شركة هنت، وخططها المستقبلية لاستئناف عملياتها الاستثمارية، والإنتاجية في اليمن.

كما التقى المديرة التنفيذية لعمليات البنك الدولي آنا بيردي، مناقشاً معها، مجالات التعاون الثنائي وسبل تعزيز الشراكة القائمة بين الحكومة والبنك الدولي، في الجوانب الاقتصادية والتنموية وبناء القدرات المؤسسية، وتعزيز التقدم المحرز في مسار الإصلاحات الشاملة.

مسؤولون أمميون

عقد "رشاد العليمي" على هامش أعمال الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة، عدداً من اللقاءات مع مسؤولي المنظمة الدولية، حيث استهلها بلقاء وكيلة الأمين العام للأمم ‏المتحدة، الأمينة التنفيذية للجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (الاسكوا) الدكتورة رولا دشتي.

وتطرق اللقاء إلى تدخلات لجنة الاسكوا في تقديم الدعم الفني والاستشاري للحكومة اليمنية في مجالات بناء القدرات المؤسسية والبشرية، وحوكمة المؤسسات والتعافي التنموي، والعدالة الاجتماعية وتمكين المرأة، وتعزيز الصمود لكثير من ‏القطاعات الحيوية، بما في ذلك استخدامات ‏الطاقة المتجددة ومواجهة التغيرات المناخية.

وفي السياق ذاته، التقى ومعه عضوا المجلس عيدروس الزبيدي، وعبدالله العليمي، القائم بأعمال المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي "هاوليانج تشو"، حيث ناقشوا معه التدخلات الإنمائية الأممية في مختلف المجالات، والجهود المنسقة مع المجتمع الدولي لحشد المزيد من التمويلات للبرامج الأكثر استدامة وفاعلية.

كما التقى الفريق الرئاسي، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، منسق الإغاثة في حالات الطوارئ، توم فليتشر، وذلك على هامش اجتماعات الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة.

اللقاء تركز حول التدخلات الإنسانية، والأعمال الإغاثية الطارئة، التي تقودها وكالات الأمم المتحدة في اليمن، وجهودها المنسقة مع المجتمع الدولي لحشد التمويلات اللازمة لخطة الاستجابة الإنسانية، مع ارتفاع مستويات انعدام الامن الغذائي، نتيجة انحسار التمويل الدولي، وممارسات المليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني.

إلى ذلك التقى الفريق الرئاسي، يوم السبت، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش للبحث في مستجدات الوضع اليمني، وذلك على هامش اجتماعات الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة.

وفي اللقاء، أشاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي، بدور الأمم المتحدة وامينها العام، وجهودهم المقدرة في تخفيف المعاناة الإنسانية التي يعيشها الشعب اليمني، والدفع قدماً باتجاه إحلال السلام الشامل والمستدام في البلاد.

كما جدد دعم المجلس والحكومة لجهود الاأمم المتحدة على كافة المسارات، والالتزام بنهج السلام المبني على مرجعيات الحل المتفق عليها، محلياً وإقليمياً ودولياً، وعلى وجه الخصوص القرار ٢٢١٦ باعتباره خارطة طريق مثلى لاستعادة استقرار اليمن، وتعافيه الاقتصادي الإنمائي.

جلسة حوارية 

والأربعاء، شارك "رشاد العليمي" بمعية عضو المجلس "عبدالله العليمي"، في جلسة حوارية لمجلس العلاقات الخارجية الأميركي، حيث دعا فيها، إلى مقاربة دولية مغايرة جذريا لسياسة "الاحتواء" التي اتسمت بها المرحلة الماضية في التعاطي مع خطر الحوثيين.

وقال: "إن المرحلة الراهنة تتطلب تغييراً جذرياً في النهج بالانتقال من "إدارة الصراع" إلى مرحلة " القوة من اجل السلام"، مشدداً على ضرورة بناء سلام يستند إلى قوة الدولة وسيادتها، لا إلى التنازلات للانقلابيين.

وأضاف: "أن الحكومات المتعاقبة قدمت تنازلات من أجل التوصل إلى حل سياسي مع الحوثيين، غير أن تلك المليشيات قابلت هذه المبادرات بالتعنت والرفض، ولذلك فإن المجتمع الدولي بات يدرك اليوم أكثر من أي وقت مضى أن الحوثيين باتوا تهديداً عالمياً ومستمراً.

افتتاح معرض "ألوان اليمن تضيء نيويورك"

كذلك على هامش مشاركته في اجتماعات الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة، افتتح "رشاد العليمي" ومعه عضو المجلس، الدكتور عبدالله العليمي، يوم الخميس، في نيويورك، المعرض اليمني للكتاب ومعرض الفنون التشكيلية والفوتوغرافية "ألوان اليمن تضيء نيويورك".

وطبقاً للوكالة الرسمية، جال العليمي في أروقة المعرض، مشيداً في تصريح له، بالقائمين على الفعالية المتزامنة مع احتفالات الشعب اليمني بذكرى ثورتي 26 سبتمبر، و14 أكتوبر، وما تحمله من دلالة عظيمة على أن روح الثورة لم تكن سياسية فقط، بل ثقافية وحضارية أيضاً، تهدف إلى بناء مجتمع يمني حر، ومستنير.

الجالية اليمنية

وفي اليوم السابع من تواجده في مدينة "نيويورك"، التقى رشاد العليمي، ومعه عضو المجلس الدكتور عبدالله العليمي، قيادات الجالية اليمنية في الولايات المتحدة، والتي وضعها أمام مستجدات الأوضاع على الساحة اليمنية، وجهود الإصلاحات الاقتصادية، والخدمية، والمؤسسية

وفي اللقاء، أشاد رشاد العليمي بدور أبناء الجالية في الولايات المتحدة، وكافة المغتربين اليمنيين بدعم الاقتصاد الوطني، والتخفيف من معاناة الشعب اليمني، ومناصرة تطلعاته في استعادة مؤسسات الدولة، واسقاط الانقلاب.

وشدد في كلمته ،على أهمية تعزيز أواصر الاخاء، والتلاحم بين أبناء الجالية اليمنية في نيويورك، وسائر الولايات الأمريكية، والحفاظ على هويتهم الوطنية، مؤكداً أن اللقاء بهم، هي رسالة للداخل والخارج بوحدة الصف، والحرص المشترك على دولة مدنية أساسها العدل والمساواة، والشراكة والمواطنة المتساوية، والحكم الرشيد، وتكافؤ الفرص.


Google Newsstand تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news


تابعنا على يوتيوب

تابعنا على تويتر

تابعنا على تيليجرام

تابعنا على فيسبوك

ورد للتو.. توجيهات إخلاء تعز تكشف تفكيك النفوذ العسكري للإخوان.. والعرادة يظهر بلواء في جيش "مُلغم" بالقاعدة

الحدث اليوم | 604 قراءة 

استقالة مفاجئة لرئيس المؤتمر… تعرف على الرئيس الجديد

نيوز لاين | 487 قراءة 

وسط تكتم وسرية هبوط  (3) طائرات في مطار صنعاء.. هل نحن أمام (حدث استثنائي)!! 

موقع الأول | 457 قراءة 

من يسيطر على 3 تريليونات ريال يمني؟ تقرير يكشف خفايا أزمة السيولة

المرصد برس | 390 قراءة 

يعتقد أنهم سقطوا بالضربات الإسرائيلية .. عصابة الحوثي شيعت أربعة من قادتها البارزين

المنتصف نت | 301 قراءة 

بعد واقعة تفتيش صادمة لابنتيه.. ناشط يمني يعلن الرحيل من اليمن

نيوز لاين | 297 قراءة 

السعودية تحبط مخطط إرهابي وتعتقل قيادي بارز قادم من مأرب بغطاء ديني

نيوز لاين | 295 قراءة 

خطوة جديدة من التحالف الإسلامي العسكري تجاه اليمن.. إعلان رسمي يكشف التفاصيل

المرصد برس | 276 قراءة 

أول رد من حماس على خطة ترامب بشأن حرب غزة والتي تتضمن نزع السلاح ومغادرة القطاع

المشهد اليمني | 275 قراءة 

بعد مغادرته (عدن).. صدور بيان حول سفر شخصية معروفة بدون موافقة رسمية 

موقع الأول | 273 قراءة