أنهت الحملة الأمنية المشتركة بمديريات الصبيحة في محافظة لحج، اليوم الثلاثاء، واحدة من أعقد قضايا الثأر التي استمرت أكثر من 14 عاماً، عُرفت بـ"قضية القصير"، وأسفرت عن سقوط ثلاثة قتلى وعدد من الجرحى منذ العام 2011.
وجرى النطق بالحكم في منزل العميد حمدي شكري الصبيحي، بحضور محافظ لحج اللواء أحمد عبدالله التركي والفريق الركن محمود الصبيحي وعدد من المشايخ والقيادات، حيث نص الاتفاق على تعويض أسر الضحايا بمبلغ 75 مليون ريال يمني، وإغلاق الملف قضائياً، وضمان عدم تكرار أي نزاعات مستقبلية تحت طائلة غرامة ثلاث ديات.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news