كانت عدن نموذجاً حضارياً متقدماً في الجزيرة العربية، سبّاقة في المسرح، الإعلام، التعليم، الصحة، والموانئ العالمية، مع معالم تاريخية بارزة مثل صهاريج عدن وقلعة صيرة ومنارة عدن.
اليوم، تواجه المدينة تدهوراً في البنية التحتية، إهمال المعالم التاريخية، وتراجعاً في الخدمات الأساسية والثقافة والاقتصاد.
المقال يدعو المسؤولين والمواطنين والمثقفين للعمل الجاد لإعادة عدن إلى مكانتها الحضارية، والحفاظ على ذاكرة الأمة وواجهة حضارتها البحرية والثقافية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news