حذّرت الأمم المتحدة من أسوأ أزمة إنسانية في اليمن منذ عام 2022، مع وصول عدد من يواجهون الجوع الحاد إلى 18 مليون شخص، وانزلاق 166 مديرية إلى مرحلة الطوارئ.
وذكرت أن 41 ألف شخص مهددون بظروف شبيهة بالمجاعة، فيما يعاني نحو نصف الأطفال من سوء تغذية خطير.
وأرجعت المنظمة الأزمة إلى انهيار الاقتصاد، الصراع المستمر، والصدمات المناخية، مؤكدة أن التمويل المتاح لا يغطي سوى 10% من الاحتياجات الإنسانية، ما يجعل ملايين اليمنيين مهددين بفقدان الحد الأدنى من الغذاء للبقاء على قيد الحياة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news