جدد
المكتب السياسي للمقاومة الوطنية
، اليوم الأربعاء، تأكيده على
أهمية التمسك بمبدأ الشراكة الوطنية واحترام آلية التوافق في صناعة القرار
داخل مجلس القيادة الرئاسي، وذلك عقب الأحداث الأخيرة وقرارات عضو المجلس الرئاسي
اللواء عيدروس الزبيدي
بتعيين شخصيات موالية له بشكل أحادي مخالف للأنظمة والقوانين.
وأشار المكتب في بيانه إلى ضرورة الالتزام بممارسات
التوافق المشترك وحماية المؤسسات الوطنية
، مؤكدًا أن ذلك يشكل الضمانة الأساسية لبقاء المجلس متماسكًا في مواجهة
مشروع الانقلاب الحوثي
والتدخلات الإيرانية في اليمن.
كما شدد البيان على أن المعركة الوطنية ضد الانقلاب الحوثي تمثل
الأولوية القصوى
التي يجب توحيد كل الجهود حولها، مؤكداً أن
تماسك المجلس الرئاسي هو الضمان لحماية المكتسبات الوطنية وتحقيق تطلعات الشعب اليمني
.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news