تشهد العاصمة عدن هذه الأيام موجة واسعة من التساؤلات الشعبية حول أسباب تردي خدمة الكهرباء، خاصة مع استمرار الانقطاعات المتكررة التي أنهكت المواطنين وأثقلت كاهلهم في ظل حرارة الطقس المرتفعة.
ويعبّر الأهالي عن استيائهم من تكرار الوعود الرسمية دون أي حلول ملموسة تخفف من معاناتهم اليومية.
وتدور التساؤلات بين المواطنين حول الأسباب الحقيقية وراء هذا التردي، ما إذا كانت ناجمة عن نقص الوقود أو أعطال فنية أو ضعف في الإدارة او الفساد.
ويرى مراقبون أن غياب الشفافية في توضيح الوضع من قبل الجهات المسؤولة ساهم في زيادة حالة الغضب الشعبي وفقدان الثقة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news