تواجه محافظة أبين تحدياً كبيراً في دعم قطاع التعليم رغم امتلاكها للكفاءات العلمية والطلابية المتميزة، والطاقات التعليمية المؤهلة.
فقد شهدت محافظات أخرى حوافز للمعلمين، بينما لم يحصل معلمو أبين على أي دعم مماثل، رغم أهمية دورهم في رفد بقية المناطق بالكوادر التعليمية.
يناشد الخبراء والمجتمع المحلي في أبين بضرورة المساهمة في تحسين البيئة التعليمية عبر إنشاء مدارس، وتوفير رواتب للمعلمين، ودعم البرامج التعليمية، لأن الاستثمار في التعليم هو مفتاح نهضة المحافظة ومستقبل أجيالها القادمة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news