في مقال تحليلي، حذر د. وليد ناصر الماس من أن سقوط الدولة يؤدي إلى فوضى يصعب إصلاحها، مستشهداً بتجارب العراق والسودان حيث أدت الحروب والفساد إلى انهيار الخدمات وانتشار الفقر رغم الموارد الهائلة.
وأشار إلى أن الجنوب اليمني كان نموذجاً لاحترام القانون قبل الوحدة، لكنه اليوم يعاني من غلبة القبلية وغياب الدولة، داعياً إلى استعادة المؤسسات وبناء دولة قانون تعيد الأمن والاستقرار.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news