كشف الفريق قاصد محمود، نائب رئيس هيئة الأركان الأردنية الأسبق، أن الضربة الإسرائيلية على اجتماع حكومة الحوثيين بصنعاء، والتي أودت بحياة رئيس الوزراء وعدد من الوزراء، تمت بعد مراقبة استخباراتية عبر الأقمار الصناعية والتنصت على الاتصالات، ما أتاح لتل أبيب اختيار توقيت دقيق لاستهداف قيادات بارزة.
وأكد أن العملية عكست قدرة إسرائيل على اختراق المنظومة الأمنية للحوثيين، محدثة صدمة معنوية، لكنها لن تغيّر المسار الاستراتيجي للصراع الذي يظل مرتبطًا بحسابات إقليمية أوسع.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news