بعد ان كان حزب المؤتمر الشعبي العام وحزب التجمع اليمني للاصلاح داعما له وساعدوه للوصول الى مناصب حكومية هامة في الدولة .
اليوم هذه الشخصية العلمية لم تعترف بشيء من الجميل وتنكر ذلك وتحاول تبث الفتنه في اليمن واظهرت وجهها الاخر .
انه الاستاذ الدكتور عبدالله مبارك الغيثي هذا وقال عبر تدوينات له على حسابه بمنصة إكس: كل الأحزاب المنضوية تحت عباءة الشرعية ( المؤتمر، الإصلاح، الإشتراكي، البعث، الناصريين، أحزاب تجمع بن دغر ) تعمل على إحتلال هوية اليمننة ( مشروع فتاح و رفاقه ) في الجنوب العربي و تجريف و محو الهوية الوطنية الجنوبية.جامعات و كليات
واضاف : و معاد الإخوان المسلمين في الجنوب ليست أكثر من مدارس حزبية لتجنيد دواعش المستقبل في جنوب الجزيرة العربية…
وتابع : الإخوان لا ينشرون العلم و إنماء ينشرون التطرف.الذين كفروا الجنوبيين و مايزالون يكفرون الجنوبيين الذين يطالبون بإستعادة الدولة الجنوبية
وقال : ينبغي أن لا يسمح لهم ببناء معاهد و كليات و مراكز تكفيرية في الجنوب ...الحجوري و الحوثي و الزنداني و صعتر أعداء الجنوب.
واشار الغيثي الى ان تيارات و أحزاب الإسلام السياسي لا يمكن أن تقيم دولة مدنية ديمقراطية ، هذه الأحزاب و التيارات بطبيتها تعادي الأخر و تعمل على إجتثاث وجوده
وفي اخر تدويناته قال : ينبغي أن تبدأ العملية السياسية لحل المساءلة الجنوبية اليوم و ليس غدا فالمستقبل يبدأ من اليوم،،، كل تأجيل للعملية السياسية الخاصة بالقضية الجنوبية تأمر إقليمي و دولي على الجنوب العربي .
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news