بين يدي الذكرى السادسة عشرة لخلود (الجحيفل) مأمون عبدالعزيز علوان
إنه فائضُ الحزن،
يقتاتُ طَرْفَةَ أفراحِنا،
ويتركُنا مورِدًا للأسى،
ومرعىً لأسرابِ هذا الحِدادِ المقيم.
عِقدانِ إلّا قليلًا من فرحٍ عابر،
بعثرتنا معايشُه،
ولمّا نزل،
نُصارعُ فينا حياةَ البقاءِ
الأليم.
كنتِ ثالثَ فواجِعِنا،
بالنهر…
بجناحِ المحبة،
ولُؤلؤةَ الدمعِ رابعة،
فترى… من ذا يكونُ إليكِ الدليل؟
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news