رغم تحذيرات دولية ومخاطر أمنية متزايدة، تستمر عدد من شركات الطيران من الشرق الأوسط وآسيا وأوروبا الشرقية في التحليق فوق أجواء إيران واليمن والعراق.
وتلجأ هذه الشركات إلى الارتفاعات العالية لتجنب الصواريخ وأنظمة الدفاع الجوي، في حين تفضل شركات غربية وإسرائيلية مسارات أطول وأكثر أمانًا.
التحليق فوق هذه المناطق يُعد مغامرة محفوفة بالمخاطر، لكنها خطوة اقتصادية لتقليص تكاليف التشغيل والمسافات، ما يطرح تساؤلات حول توازن السلامة والمصلحة الاقتصادية في عالم الطيران.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news