بحث نائب وزير التخطيط والتعاون الدولي نزار باصهيب، اليوم الأحد، مع منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن جوليان هارنيس، أزمة المياه الخانقة في محافظة تعز، إلى جانب التحديات المرتبطة بالأمن الغذائي وتراجع حجم التمويلات الدولية.
اللقاء، الذي عُقد في العاصمة المؤقتة عدن، ناقش سُبل التدخل الأممي العاجل لتخفيف حدة أزمة المياه، وأهمية توجيه الجهود نحو مشاريع تنموية مستدامة، إضافة إلى تحضيرات اليمن للمشاركة في مؤتمر الأمن الغذائي المقرر في أكتوبر بالسعودية.
وأكد باصهيب أن أزمة المياه في تعز تمثل أولوية قصوى للحكومة، داعياً لتكثيف التنسيق مع الشركاء الدوليين لتنفيذ مشاريع إنقاذية تضمن إيصال المياه النقية للسكان، وتدعم إعادة الإعمار والتنمية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news