اتهمت السلطات الإيرانية المواطنين الفرنسيين سيسيل كولر وجاك باري، المحتجزين لديها منذ أكثر من ثلاث سنوات، بالتجسس لحساب جهاز الموساد الإسرائيلي، والتآمر لقلب النظام، وارتكاب "الإفساد في الأرض".
في المقابل، جددت الخارجية الفرنسية مطالبتها بالإفراج "الفوري وغير المشروط" عن مواطنيها، مؤكدة أن الرئيس ماكرون ووزير خارجيته أثارا القضية مرارًا مع المسؤولين الإيرانيين، آخرها خلال الأيام الماضية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news