حين ماتتكلم عن الرياضة اليمنية لن تتجاهل ذلك التاريخ الكبير آلتي رفع مجد الرياضة الحضرمية على وجة الخصوص واليمنية على وجة العموم في أكثر من مناسبة خارج حضرموت واليمن لن ننساء نادي سيئون الذي صال وجال في البطولات اليمنية بإسم الشامخة حضرموت ومهد الحضارة والعروبة اليمن نراة اليوم حائراً تائها يواري الأزمات المالية آلتي تقف عائقا أمام طموحات جماهيرة وكوادرة الإدارية الشابة الطموحة بإعادة النادي إلى الواجهة آلتي اعتادة جماهيرة الغفيرة أن تراة متربع على عرش البطولات فهل تحمل الأيام القادمة على عاتقها داعمين ورئاسة فخرية تلبي طموحات الجماهير أم سيبقى الوضع على حافة الهاوية ولا يدرك أحد ذلك العراقة آلتي يمتلكها نادي سيئون ويبقى بكبرياء ينادي هل من مغيث
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news