أثار منشور متداول على مواقع التواصل الاجتماعي حالة من الغضب والتفاعل، بعد الكشف عن استمرار التعاقد مع معلمة لأكثر من 31 عامًا دون أن تُمنح فرصة التثبيت، رغم بلوغها سن التقاعد.
وقال أحد الناشطين: "أثناء إعداد كشف للمتعاقدين في إحدى المدارس، تبيّن وجود معلمة متعاقدة منذ 31 سنة، وقد بلغت سن التقاعد دون أن يتم تثبيتها، في مشهد يختزل سنوات من التجاهل والخذلان."
وأضاف: "حتى والدتي، متعاقدة منذ أكثر من 20 سنة، وما زالت تنتظر تثبيتها!"، في إشارة ساخرة إلى اتساع نطاق الأزمة وامتدادها عبر أجيال من الكوادر التعليمية.
ويأتي المنشور في ظل تزايد الدعوات لمعالجة أوضاع المتعاقدين في قطاع التعليم، وضمان حقوقهم الوظيفية بعد عقود من العمل دون استقرار قانوني أو مهني.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news