آ الرعاية الطبية، لم يتحسن وضعها وتفاقمت حالتها نتيجة التعامل غير المهني داخل المستشفى.
آ
تداعيات الإهمال الطبي في مستشفى الثورة:
حادثة هنادي ألقت الضوء على مستوى الإهمال الطبي داخل مستشفى الثورة، الذي يُعتبر من أكبر وأهم المستشفيات.آ
آ
شقيق هنادي نقل للجميع صورة مؤلمة للإهمال الذي تعرضت له في مرحلة حرجة من حياتها، عندما رفض المستشفى تقديم الرعاية الكاملة للاسرة، بالإضافة إلى تجاهل حالتها الصحية المتدهورة وتخبط في تقديم العلاج، مما زاد من معاناة أسرتها.
آ
المطالبات بالعدالة والتحركات الأسرية:
طالبت أسرة هنادي بالعدالة وفتح تحقيق شفاف لكشف ملابسات ما حدث لفلذة كبدهم.آ
آ
مشيرين إلى أن نداءاتهم لا تقتصر فقط على مشاعر الفقد، بل على قضية عامة تدين النظام الصحي الذي ينقصه الكثير من الجدية في التعامل مع مسؤولياته نحو رواد المستشفيات.آ
آ
الناشدون يأملون أن يتم انقاذ حياة الآخرين بتفادي مثل هذه الأخطاء الفادحة.
آ
تجدر الإشارة إلى أن هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها في المستشفى، حيث تم الإبلاغ عن حوادث سابقة تتعلق بالمصاعد، مما يسلط الضوء على الحاجة الملحة لتحسين معايير السلامة والصيانة داخل المرافق الصحية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news