عُقد في الرياض اجتماع ضم الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، وهيئة التشاور والمصالحة وأمناء المكونات السياسية، لمناقشة مستجدات الأوضاع على الساحتين المحلية والدولية، وسبل توحيد الجهود لمواجهة التحديات الراهنة.
وأكد العليمي أن التحول في الموقف الدولي جاء ثمرة لتوحيد الخطاب السياسي وتقديم مشروع وطني يعكس تطلعات اليمنيين، مشددًا على أن التوافق الوطني بات عنصر قوة رئيسيًا لتعديل موازين القوى ميدانيًا.
كما ناقش الاجتماع تداعيات توقف تصدير النفط، والتحديات الاقتصادية والخدمية، مشيرًا إلى دور الدعم الإقليمي في استمرار التزامات الدولة.
وأكد الاجتماع على أهمية استمرار التنسيق السياسي والأمني لمواجهة المليشيات الحوثية وخطرها على الأمن الوطني والدولي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news