بعد الفاجعة التي ألمّت بالمغترب (أ ح م ط)، والتي تحولت إلى مأساة تقشعر لها الأبدان وتبكي لها العيون، نوجه هذه الرسالة لكل مغترب ليأخذ العبرة من هذه القصة المؤلمة.
تفاصيل المأساة:
شاب يمني مغترب، معروف بكرمه وأخلاقه العالية، رفض تزويج أخته الأرملة لرجل مسن، وتكفل برعايتها وأطفالها الأربعة. لم يكتف بذلك، بل ساعد أخاه الأكبر في بناء منزله وتزويجه، ووعده بفتح مشروع صغير في اليمن ليعتاش منه. كانت دعوات أهله والمحتاجين في قريته سببًا في رزقه الوفير.
لكن دخول زوجة خبيثة إلى حياته قلب الأمور رأسًا على عقب. تحولت حياته من النور إلى الظلام، تخلى عن أخته وأطفالها، وطالب أخاه بإعادة الأموال التي قدمها له، مما أدى إلى تفاقم المشاكل العائلية.
الكارثة الكبرى:
بعد أن فقد محله التجاري في حريق مدمر، تعرض لحادث مروع أودى بحياة زوجته وأطفاله، وتركه مشلولًا عاجزًا عن الحركة، لا يستطيع حتى تناول الطعام أو الشراب دون مساعدة.
مغترب يمني،مأساة عائلية،فاجعه مرعبه
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
هل السعودية مستعدة؟ زيلينسكي يثير تساؤلات حول الموارد والخبرات
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news