كشف المتحدث الرسمي للجالية الجنوبية في بفلو، نيويورك، حسين عاطف جابر، عن معلومات مثيرة حول الثروة الهائلة التي جمعها الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح خلال فترة حكمه التي امتدت لـ33 عامًا. ووفقًا لتقارير الأمم المتحدة، تجاوزت ثروته 60 مليار دولار، موزعة على عدة دول ومؤسسات مالية.
مصادر الثروة:
مبالغ مالية ضخمة:
تلقاها من دول مثل الكويت والسعودية والبنك الإسلامي السعودي، لكنها لم تُستخدم في مشاريع البنية التحتية مثل مطار صنعاء أو شبكة السكك الحديدية.
صفقات مشبوهة:
تضمنت بيع الأسلحة للقبائل، واستثمارات في شركات اتصالات مثل “سبستل” و”سبأفون”، بالإضافة إلى حصص في بنوك وشركات عالمية.
اتهامات بالفساد:
تحويل المساعدات الدولية:
استحواذ أفراد عائلته على أموال مخصصة للاجئين الصوماليين وبيع النفط خارج إطار الدولة.
عرقلة مشاريع تنموية:
مثل مشروع الجسر الذي كان سيربط اليمن بجيبوتي ويوفر مليوني فرصة عمل.
التأثير الاقتصادي:
تدهور العملة:
ارتفع سعر الدولار من 4 ريالات يمنية إلى 240 ريالًا خلال فترة حكمه.
زيادة البطالة:
من 100 ألف إلى 7 ملايين عاطل عن العمل.
الأمم المتحدة
الاقتصاد اليمني
ثروة الرئيس اليمني الأسبق
علي عبدالله صالح،
فساد مالي
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
تحقيق جديدة تكشف شبكة القواعد العسكرية الحوثية السرية في اليمن
التالي
عراقي يفاجئ وائل الدحدوح بهدية استثنائية تدوم مدى الحياة
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news