اعقلت السلطات الفيدرالية للهجرة من اعتقال كاميلا مونيوز، زوجة برادلي بارتيل، أثناء عودتهما من شهر العسل في بورتوريكو، بعد أن تبين أن تأشيرتها قد انتهت، بينما كانت تسعى للحصول على الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة.
ورغم محنة زوجته، يظل بارتيل متمسكًا بدعمه للرئيس دونالد ترامب، الذي تعهد بتنفيذ أكبر عملية ترحيل جماعي للمهاجرين غير الشرعيين.
وفي مقابلة مع "نيوزويك"، عبر بارتيل عن استيائه من النظام الهجري، داعيًا إلى إصلاحه، لكنه أكد استمراره في دعم ترامب.
وكانت سياسة إدارة ترامب قد استهدفت، بحسب تقارير، المهاجرين غير العنيفين والمقيمين الشرعيين في بعض الحالات، ما أثار مخاوف واسعة النطاق بشأن تطبيقه.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news