فشل اخو*اني بالسلم والحر*ب بوجه مليش*يا الحو*ثي

استعرض نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خيانات الإخوان في اليمن التي أثرت على سير المعارك لتحرير شمال اليمن.

ودشن نشطاء عبر منصة اكس هاشتاق #خيانات_الاخوان ، لكشف دور التنظيم في حرف مسار المعركة جنوبا وتحييد مليشيا الحوثي من اي توافق وطني.

كما سلط النشطاء الضوء، على خيانات الإخوان في تعز اليمنية، وعلى وجه الخصوص حادثة مقتل العميد الجمهوري عدنان الحمادي، الذي تبنى حزب الإصلاح ضمنيا عملية اغتياله.

ويذكر أن الحمادي كان شريك موثوق لقوات التحالف العربي في تعز.

وقال النشطاء في تغريداتهم، أن الخطابات الصادرة لقيادات إصلاحية وناشطين موالين له، تؤكد وحدة الهدف للحوثي والإخوان ضد دول التحالف العربي والمجلس الانتقالي الجنوبي والمجلس الرئاسي.

واضافوا أن التقارب بين الحوثيين وحزب الإصلاح تجاوز المصالحة السياسية إلى تنسيق وتعاون على الأرض من خلال تقاسم السيطرة على بعض المناطق اليمنية وإدارتها بشكل مشترك منعا لمرورها إلى أيدي جهات معادية للطرفين معا.