حذفت بريطانيا، الخميس، 24 كيانا سوريا، من بينها البنك المركزي وبنوك أخرى وشركات نفط، من قائمة العقوبات وأوقفت تجميد أصولها.
ولم تقدم وزارة الخارجية البريطانية تفاصيل أخرى. ولم ترد حتى الآن على طلب للتعليق.
كما لم يرد المسؤول الإعلامي للحكومة السورية بعد على طلب للتعليق.
ويعيد الغرب النظر في نهجه تجاه سوريا بعد أن أسقطت قوات من المعارضة، بقيادة هيئة تحرير الشام، بشار الأسد في ديسمبر.
وعلقت دول الاتحاد الأوروبي الشهر الماضي مجموعة من العقوبات المفروضة على سوريا.
وتحاول الإدارة السورية الجديدة التي وجدت نفسها أمام بلد يعاني من اقتصاد منهار، إقناع العواصم الغربية برفع العقوبات التي فرضت على سوريا خلال فترة الحرب الأهلية التي بدأت باحتجاجات عام 2011 قوبلت بحملة أمنية وحشية من نظام الأسد.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news