في خطوة لافتة، ارتدى عدد من المتضامنين مع القضية الفلسطينية زيًا موحدًا، واقتحموا مقر شركة "ميرسك" الدنماركية العملاقة للشحن والنقل. هذه الشركة كانت قد نقلت معدات عسكرية للاحتلال الإسرائيلي.
المتضامنون طالبوا الشركة بوقف تعاملها مع الاحتلال وسحب استثماراتها، معتبرين إياها متورطة في الانتهاكات التي حدثت في غزة.
هذه الحادثة تأتي في وقت حساس، حيث تتزايد الدعوات العالمية لمحاسبة الشركات المتورطة في دعم الاحتلال الإسرائيلي، خاصة فيما يتعلق بالانتهاكات في غزة.
الضغط الشعبي على هذه الشركات يهدف إلى تغيير سياساتها والتأثير على مواقفها تجاه القضية الفلسطينية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news