أعلنت “إدارة العمليات العسكرية” في #سوريا، اعتقال شخصيات كبيرة من فلول نظام الأسد، وعدد من مثيري الشغب، خلال حملة أمنية في محافظة #طرطوس، بالتزامن مع استمرار حملاتها الأمنية في عدد من المحافظات السورية.
وأكدت “إدارة العمليات العسكرية”، أن قواتها تمكنت من قتل زعيم ميليشيات “الدفاع الوطني” شجاع العلي، واعتقال العشرات من فلول نظام الأسد في قرية بلقسة بريف حمص الغربي، مشيرة إلى أن الاشتباكات أسفرت أيضاً عن مقتل أربعة من عناصرها وإصابة 10 آخرين.
وذكرت وسائل إعلام محلية، أن 312 عنصراً من كتيبة “شهداء تلكلخ” التي كانت منتشرة في منطقة تلكلخ بريف حمص، سلموا أنفسهم وتعهدوا بتسليم جميع أسلحتهم والمتورطين لـ”إدارة العمليات العسكرية”.
وفي حماة، داهمت القوى الأمنية مواقع لفلول نظام الأسد، واعتقلت عدد منهم، بتهمة السرقة والإجرام وترويع المدنيين وزعزعة الأمن، كما قامت القوى الأمنية بعمليات تمشيط في مدينة السقليبية بريف حماة الغربي.
كما تمكنت “إدارة العمليات العسكرية” وقوات “إدارة الأمن العام” من تحييد عدد من فلول نظام الأسد البائد، بعد اعتداءات متكررة طالت السكان والقوى الأمنية، ما استدعى انتشار واسع للجهاز الأمني وسط حملات أمنية في دمشق وحمص والساحل السوري.
وأكد ناشطون في العاصمة دمشق، شن إدارة العمليات العسكرية عملية أمنية ضمن مساكن الحرس الجمهوري في جبل الورد والمنصورة والصفصاف بريف دمشق.
كما نصبت إدارة العمليات العسكرية الحواجز في حرستا وفرضت حظراً للتجوال في ضاحية قدسيا بريف دمشق، بهدف ملاحقة مثيري الفتن والمعتدين على القوى الأمنية ومطلوبين أطلقوا النار وقاموا بعمليات تخريبية.
ومن دمشق إلى الساحل تمكنت إدارة العمليات العسكرية ضمن عملية ضبط الأمن وحفظ السلم الأهلي التي أطلقتها بالمحافظة من تحييد عدد من فلول نظام الأسد البائد في أحراش وتلال ريف طرطوس بينما تستمر في توقيف ومطاردة آخرين.
وأكدت العملية العسكرية السورية عن مقتل 14 شرطيا أثناء اعتقال رئيس القضاء العسكري السابق
وأشارت “إدارة العمليات العسكرية” في سوريا، اعتقال شخصيات كبيرة من فلول نظام الأسد، وعدد من مثيري الشغب، خلال حملة أمنية في محافظة طرطوس، بالتزامن مع استمرار حملاتها الأمنية في عدد من المحافظات السورية.
وأكدت “إدارة العمليات العسكرية”، أن قواتها تمكنت من قتل زعيم ميليشيات “الدفاع الوطني” شجاع العلي، واعتقال العشرات من فلول نظام الأسد في قرية بلقسة بريف حمص الغربي، مشيرة إلى أن الاشتباكات أسفرت أيضاً عن مقتل أربعة من عناصرها وإصابة 10 آخرين.
وذكرت وسائل إعلام محلية، أن 312 عنصراً من كتيبة “شهداء تلكلخ” التي كانت منتشرة في منطقة تلكلخ بريف حمص، سلموا أنفسهم وتعهدوا بتسليم جميع أسلحتهم والمتورطين لـ”إدارة العمليات العسكرية”.
وفي حماة، داهمت القوى الأمنية مواقع لفلول نظام الأسد، واعتقلت عدد منهم، بتهمة السرقة والإجرام وترويع المدنيين وزعزعة الأمن، كما قامت القوى الأمنية بعمليات تمشيط في مدينة السقليبية بريف حماة الغربي.
كم أعلنت الإدارة السورية الجديدة، اليوم الجمعة، عن إطلاق حملة أمنية واسعة في ريف حماة الغربي لملاحقة “بقايا نظام الأسد”.
تهدف الحملة إلى تعزيز الأمن والاستقرار وملاحقة فلول ميليشيات الأسد، بحسب تصريحات الإدارة.
شنت الإدارة حملات مشابهة سابقًا في مناطق أخرى، بما في ذلك الساحل السوري.
أكدت الإدارة في وقت سابق من الجمعة اعتقال شخصيات بارزة من بقايا النظام في طرطوس بتهمة إثارة الشغب.
أفادت تقارير أن اشتباكات اندلعت في عدة محافظات بين فصائل مسلحة وأنصار نظام الأسد، مما أسفر عن مقتل شجاع العلي، أحد الموالين للنظام، في ريف حمص.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news