أشار رئيس مركز أبعاد للدراسات الإستراتيجية، عبدالسلام محمد إلى أن استمرار وجود السلاليين وبعض العناصر غير المؤهلة في مكتب المبعوث الأممي يؤدي فقط إلى تفاقم المشكلة بدل حلها.
وأوضح أن هذا الوضع أسفر عن خلق كيانات وهمية ومجموعات غير موجودة فعلياً إلا على الورق أو من خلال تراخيص شكلية وحسابات بنكية.
وأكد أن انتهاء أزمة اليمن بات قريباً، وأنه سيُكشف لاحقاً عن حجم الأموال التي أنفقتها الأمم المتحدة عبر مكتبها المعني على ما وصفه بـ”رفاهية الأشخاص غير المؤثرين”.
مشيراً إلى أن جهود مكتب المبعوث الأممي ربما لم تسهم بشكل حقيقي في إحلال السلام المنشود باليمن.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news