قررت الإعلامية والكوميدية الأمريكية إلين دي غينيريس (مثلية الجنس)، وزوجتها الفنانة بورشيا دي روسي الانتقال لبريطانيا بعد فوز دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة، وفقا لتقرير.
وأضاف المصدر المطلع أن الزوجين اللذين تزوجا في عام 2008 لن يعودا "أبدا" إلى الولايات المتحدة.
وذكرت مصادر منفصلة لموقع "TMZ" أن الثنائي قرر "الخروج من البلاد فور فوز الرئيس المنتخب على كامالا هاريس"، الأمر الذي جعلهما يشعران "بخيبة أمل كبيرة".
وكانت مقدمة البرامج الحوارية السابقة صريحة بشأن دعمها لهاريس، بل وتبرعت بمبلغ 3300 دولار لحملة نائبة الرئيس جو بايدن.
وفي أغسطس، أيدت دي جينيريس علنا هاريس على إنستغرام.
دي جينيريس، التي يُقال إنها تفتخر بثروة صافية مذهلة تبلغ 370 مليون دولار، ولديها محفظة عقارية واسعة النطاق على مر السنين.
وكان آخرَ شراء لها منزلٌ في مونتيسيتو، كانت اشترته هي ودي روسي في عام 2019 مقابل 27 مليون دولار، حيث عاش الثنائي بجوار أصدقائهما المقربين الأمير هاري وميغان ماركل.
يُقال إن الزوجين يعيشان الآن في كوتسوولدز في جنوب غرب إنجلترا، على بعد ساعتين تقريبا من لندن.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news