أفادت مصادر محلية ان طفلا في الرابعة عشر من عمره أقدم على الانتحار، بإحدى قرى محافظة إب، وسط ظروف غامضة للحادثة
وأوضحت المصادر بأن الطفل من أبناء عزلة الشرقي بمديرية مذيخرة، أنهى حياته شنقًا، دون معرفة أسباب الحادثة التي تعد الثالثة من نوعها التي تشهدها المحافظة خلال أسبوع،
ودعا سكان محليون إلى ضرورة تداعي المجتمع والسلطات للوقوف على الظاهرة المتصاعدة والتوعية بمخاطرها والعمل على إيجاد الحلول لها.
الجدير ذكره ان المحافظة الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية، تشهد بشكل متزايد حوادث الإنتحار التي تعود معظمها للظروف النفسية التي تسببت بها الظروف المعيشية الصعبة للمواطنين جراء تداعيات الحرب المستمرة منذ عشر سنوات.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news