كتب/اكرم العلوي
الاربعاء23 اكتوبر 2024م
الدولة ضايعة ضياع كلي دولة شكلية تضر ولا تنفع دولة هي السبب في انهيار الاوضاع بشكل عام دولة هي من تستنزف المال العام كل طاقم الدولة نثرياته اكثر من نثريات الشعب رهط بعدد الاصابع جاثمين على انفاس الشعب دورها لا وجود له انما تشكل عبء كبير في معاناة الشعب كل من جاء طاقم في الدولة قلنا الخير بهذا الطاقم كم من طاقم قد تم تغييرة منذُ 10 سنون وكل من جاء طاقم لا يزيد الوضع إلا اشد من الذين قبلهم حتى دور المحاسبة لا وجود له عندما يتم تعيين طاقم بدلاً عن الاولى لا يتم محاسبة الاول يعني كأن المسألة فيها هي تحسين من اوضاع شخصيات فقط يطلع شخص ويختلس الأموال العامة ويصير أكبر تاجر ويحسن وضعه ويخرج إلى دولة اوربية ويعيش في افضل حال لجيل بعد جيل من اسرته، ويبني له مستقبله وهكذا دوليك خلال فترات زمنية طويلة هذا هو الحال والفترة هذه هي أشد ظهور لهذه الظاهرة وعلى هذا الوضع والاوضاع العامة لشعب لا نتاىج لها في التحسن بل تزداد سوء جهنمي طيب الشعب ينادي من لدينا قوى كثيرة الشعب يخرج ضد من؟ وعلى من؟ ومن يناشد؟ الرعين لساسة في الداخل يلومون الدول التي تبناه القضية والاوضاع والدول تقول انهم فاشلين في ادارة دولتهم وكل فترة معانا طاقم وكل هذه العاهات يتجرعها الشعب، من يتخيل ان الصرف للعملة المحلية يوصل إلى هذا الحد المخيف وأن الأوضاع توصل إلى هذا الحال قلنا محال ان نصل إلى هذا الواقع المخيف لا سيما وان من تَبَنّ احوال المرحلة دول امثال السعودية، والأمارات وان الوضع يوصل إلى هذا الحد وان من صعد إلى هرم السلطة هم من بني جلدتنا حتى وان كان البعض خليط من الجمهورية اليمنية إلا ان اصحابنا بين اوساطهم قادرين على وقفهم عن حدهم ويتضح ان اصحابنا اكثر فساد في الأرض فرحنا بالعمي يوانسنا فتح عيونه وفجعنا .
ابو الاسكندر العلوي
الأربعاء،23 اكتوبر 2023م
شارك هذا الموضوع:
Tweet
المزيد
Telegram
معجب بهذه:
إعجاب
تحميل...
مرتبط
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news