كريتر سكاي/خاص:
قال الصحفي العدني البارز عبدالرحمن انيس:يدفع المواطن 70 ريالا يمنيا عن كل لتر بترول او ديزل يقوم بشراءه ، يتم توريدها الى صندوق صيانة الطرق ، ورغم هذا يمشي بسيارته في طريق كله حفر.
وعقب منشور انيس تعرض لحملة انتقادات غير مبررة رد عليها بالقول:نشرت منشور واحد فقط مساحته سطرين على مرفق حكومي ، منشور واحد فقط ، تخيلوا بعضهم قد كتب عشرين منشور يرد علي ويشتمني ويتهمني باني مدفوع من جهات عدة ، طبعا كل هؤلاء يدافعون عن مسؤول حكومي في مؤسسة ايرادية لوجه الله مش عشان حاجة ثاني.
واضاف:الادهى انهم يقولون اني متزعم حملة ، لانهم لا يفرقون بين الحملة كسلسلة منشورات وبين المنشور العابر
بالنسبة لي لن يتحول الأمر مع هذا المرفق الى شخصي نهائيا مهما بلغ حجم الاستفزاز الذي يريد دفعي لذلك.
واختتم:زمان كان لو انتقدت مسؤول حكومي يدقق محبيه بعد المعلومات الخاطئة التي نشرتها عشان يكذبوك ، واذا اتضح ان المعلومة صحيحة يسكتوا.
اليوم اصبح هناك تقنيات جديدة للدفاع حتى في حال صحة المعلومات ، منها :
• المنشورات ممولة من الاخونج.
• المسؤول هذا قاهر الاخونجية.
• الحملة وراءها معاشيق وطارق عفاش.
• الهدف من النشر تدمير عدن وازاحة المسؤولين المحترمين.
• اختراع وتأليف أحداث وتواريخ عن اجتماعات ضمت الناشر مع جهات محلية ودولية معادية لغرض استهداف هذا المسؤول ، مع ذكر مكان وتاريخ واحداث خيالية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news