"في تصعيد جديد لانتهاكاتها ضد المدنيين، اقتحم قيادي حوثي بارز، برفقة مسلحين، ناديًا رياضيًا نسائيًا في صنعاء، معتديًا على النساء الحاضرات بالضرب والتهديد.
هذه الجريمة البشعة، التي تأتي في ظل حداد المليشيا على زعيم حزب الله، تكشف عن الوجه الحقيقي للحوثيين وانتهاكاتهم المتكررة لحقوق الإنسان، خاصة حقوق المرأة.
وتعتبر هذه الحادثة مؤشراً خطيراً على تدهور الوضع الإنساني في المناطق الخاضعة لسيطرة المليشيا."
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news