انضم عدد من الحقوقيين من محافظتي عدن ولحج إلى مخيم الاعتصام السلمي في مدينة زنجبار بأبين، تأييدا للمطالب الخاصة بالكشف عن مصير المختطف علي عشال الجعدني وكافة المعتقلين في العاصمة المؤقتة.
وأكد الحقوقيون أثناء وصولهم إلى مخيم الاعتصام أن شرعية المطالب التي أطلقتها القبائل في محافظة أبين، ساعدت في تحول القضية إلى قضية رأي عام، مؤكدين ضرورة الكشف عن المختطفين والإفراج عنهم.
وأكد أهمية الرفض الشعبي للممارسات غير القانونية للتصدي للانتهاكات المتواصلة بحق المدنيين.
من جانبها أكدت لجنة الاعتصام السلمي أن المخيم سيبقى مفتوحا، حتى تحقيق مطالبهم المشروعة في الكشف عن مصير عشال والإفراج عن المختطفين.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news