كتب : ياسر علي
● مَن داس جماجم الحوثة في المسيمير وأعادهم جثثاً قبل يومين هم قوات الانتقالي!
● ومَن يواجههم في الضالع قوات تتبع الانتقالي!.
● ومَن يقاتل الإرهاب وقطع يده عن أرض الجنوب جنود تحت إمرة الانتقالي.
● ومَن يرفض ضغوط الدول الكبرى في مباحثات السلام مقابل التنازل عن استعادة الجنوب هم قيادة الانتقالي.
● وقوافل الشهداء التي سبقت ولا تزال ترتقي كل يوم في الجبهات تتبع الانتقالي وبايعته من أجل هذا الوطن.
● ومَن يقاوم في الداخل سياسة التجويع والتركيع والعقاب الجماعي وحرب الخدمات هم شعب الجنوب الذي فوّض بالانتقالي.
هذه هي الحقيقية التي لن يستطيع أحد تزييفها أو إنكارها، ولن تقدر الأبواق المأجورة أن تكذِّب ماهو على الأرض.
طريق نمضيه بثبات ونقطعه كلٌ في موقعه جندي أو سياسي أو مقاوم أو مواطن وكلنا خلف قيادتنا في الانتقالي!
لو أرادوا البيع! أو باعوا كما يردد الحمقى
فالمشترين كثير! وسيجنون مليارات كحال المرتزقة الذين باعوا الجنوب!
لكن قيادتنا تخوض حربها الكبرى سياسياً – مع مصالح دول عظمى لا تريد عودة الجنوب – ولا تزال على العهد:
إما النصر أو الشهادة.
ونحن لا نزال على ذات العهد: مع الانتقالي نسير نحو التحرير.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news