حضرموت على أعتاب مرحلة تاريخية جديدة تجب كل ماقبلها من نكسات خدمية مرت بها عاصمة النفط اليمني نتيجة الفشل الإداري الذي تسببت به إدارة محافظها المرفوض شعبيا مبخوت بن ماضي ،بعد أن وصل الأمر إلى توقف التعليم لأول مرة في تاريخ حضرموت..
فهل يخضع مجلس القيادة الرئاسي ويسمع لصوت العقل والمنطق الحضرمي ويعين شخصية حضرمية مخضرمة لتدارك الموقف الحضرمي المتأزم؟!!..
عماد الديني
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news