أفادت تقارير صحفية، اليوم الثلاثاء، بأن الشرطة البرازيلية أنهت قضية العنف الأسري ضد لاعب مانشستر يونايتد، وأسقطت التهم عنه.
ويتعلق الأمر بالجناح البالغ من العمر 24 عاما، البرازيلي أنتوني، الذي اتهم بالإساءة لشريكته السابقة جابرييلا كافالين، العام الماضي.
كما اتهمت امرأتان أخريان أنتوني بالاعتداء، رغم أن إحداهما أسقطت لاحقا ادعاءاتها.
وأنكر أنتوني بشدة جميع الادعاءات ضده، وحصل على إجازة في سبتمبر/أيلول الماضي لمواجهتها، ويعتقد أنه لا زال قيد التحقيق في إنجلترا، لكن لم يتم توجيه أي اتهام إليه.
وكان أنتوني قد تحدث، بعد انتهاء النسخة السابقة من الدوري الإنجليزي الممتاز، عن كيفية تأثير الادعاءات على مستواه كلاعب.
وقال حينها: "من الواضح أنني لم أكن راضيا عن موسمي، لكن الكثير حدث على مدار الموسم في حياتي الشخصية.. سواء أعجبك ذلك أم لا، فإن كل ما مررت به كان له تأثير على الملعب".
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news