يلجأ البعض إلى ممارسة التمارين الرياضية باستمرار أو ممارسة اليوغا أو التأمل واليقظة الذهنية، ولكن يظل البعض غير قادر على التخلص من القلق أو تحقيق راحة البال.
1- زيادة العبء الرقمي
إن قضاء وقت طويل على الأجهزة الرقمية، واستهلاك الأخبار السلبية أو وسائل التواصل الاجتماعي دون فترات راحة يمكن أن يطغى على العقل ويجهده.
2- القمع العاطفي
يمكن أن يؤدي قمع المشاعر عمدًا بدلاً من معالجتها إلى الضغط النفسي والإرهاق العاطفي في نهاية المطاف.
3- إسعاد الآخرين
إن السعي المستمر للحصول على الاستحسان أو محاولة إرضاء الجميع يمكن أن يؤدي إلى قدر هائل من القلق ويمنع الشخص من التعبير عن نفسه بأريحية وتلقائية.
4- شره الاستهلاك بلا تفكير
يمكن أن يؤدي الانخراط في التسوق أو الأكل أو أي أنشطة أخرى غير مدروسة كآلية للتكيف إلى توليد حالة من الشعور بالذنب وعدم الرضا.
5- العيش في الماضي أو المستقبل
إن الشعور بالحنين الشديد للماضي أو التخيل المستمر للمستقبل يمكن أن يمنع الشخص من الشعور بالمتعة باللحظة الحالية.
6- الخوف من الفشل
إن تجنب التحديات أو التجارب الجديدة بسبب الخوف من الفشل يمكن أن يحد من النمو الشخصي ويخلق شعوراً بالتعثر.
7- الإفراط في الالتزام
إن تحمل الكثير من المسؤوليات أو الأنشطة يمكن أن يؤدي إلى التوتر والقلق والشعور بالإرهاق.
8- البحث عن الكمال
إن البحث عن الكمال في النفس أو توقع الكثير من الآخرين يمكن أن يؤدي إلى خيبة الأمل وتوتر العلاقات، مما يتسبب من المعاناة من حالات نفسية غير مريحة.
9- الافتقار إلى الحزم
يؤدي الافتقار إلى الحزم وعدم التعبير عن احتياجات الشخص أو حدوده بوضوح يمكن أن يؤدي إلى شعور بالاستياء والعجز في العلاقات الشخصية والمهنية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news