وجه خبير عسكري سعودي رسالة لجماعة الحوثي التابعة لإيران، مشيرا إلى مهلة أقل من شهرين، لتخضع الجماعة وتجلس على طاولة المفاوضات.
وكتب اللواء أحمد الفيفي، قائلا إن لدى الحوثيين أقل من شهرين، ليوافقوا "على موضوع الأسرى، ويجلسوا على طاولة المفاوضات للتباحث في خارطة الطريق".
وفي حال لم يحدث ذلك، اضاف اللواء الفيفي بتدوينة على منصة إكس: "وإلا ستكون القرارات الخاصة بالبنك المركزي سارية المفعول، والأهم عدم استهداف المنشآت النفطية اليمنية بأي هجمات إرهابية، في حالة بدء التصدير ".
وأرفق منشوره، برسالة المبعوث الأممي هانس غروندبرغ، الذي طلب من المجلس الرئاسي، تأجيل قرارات المركزي إلى نهاية أغسطس القادم "على الأقل"، والدخول في "حوار اقتصادي مع الحوثيين".
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news