لا تسكت !
ظهر من شرفة نافذته، وقال لي أنه قادم، انتظرت على رصيف مقابل منزله، فأقبل بملابس قطنية دافئة، وبين أصابعه يتدلى سيجار إليكتروني غريب ينفث دخانه بولع فتى مُرفّه، وأظهر لي توجهه العنصري قبل أن يركب سيارته الحديثة، قائلًا : لماذا لا نُسلِّم للحوثيين أمرنا،...
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news